* إثبات وجودي *

* إثبات وجودي *

ليلى في سطور ...

ليلى ... ❤️


أنثى تعيش بقلب طفلة و عقل إمرأة ...

لا تحب التصنع و لا التكلف ، تحب أن تكون مع الكل على طبيعتها …

بسيطة جداً ، طيبة ، حنونة ، روحها نقية …

هي فتاة تحب مساعدة الناس ، تهوى الكتابة و الرقص و الرسم و التصميم و لديها حلم كبير تعمل جاهدة لتحقيقهِ و هو أن تصبح إعلامية مشهورة و تنشر كتاباتها ، تعشق التصوير ، الأطفال و تخفيف هموم غيرها …

تستمع بحرص شديد لكل من يشكلوا لها حاله و يطلب منها حل لمشكلة ما …

أمنياتها أكبر من عالمها و من أهم أمنياتها نشر الخير في كل مكان …

هي مجرد فتاة حالمة تطمح بأن تكون الأفضل ، كما أنها تحب أن لا يكون لها مثيل في كل شي يختص بالتأنق في الهِندام …

تتلذذ بالحظات السكون و الصفاء برفقة الأغنيات الهادئة و كتاب تقرأهُ …

كما أنها تستمتع بإعتماد الآخرين عليها ، كريمة مع من تحب لدرجة أن كل شي في يدها ليس ملك لها بل ملك لمن يعجب به من العزيزين على قلبها …

تكره أن تطعن في الظهر و تكره الحياة بوجهين و كل من يدعي المثالية …

تحب كل من يحبها و تكره كل من يكرهها …

فهي ببساطة و بختصار شديد : أنثى إستثنائية ، تحب أن تعطي بلا مقابل و كل ما تريده هو أن يذكرها الناس بالخير عند رحيلها ...

تاج النصوص ...

‏الموت ليس فناء الجسد !

هُناك أحياء تساقطوا من حياتنا كأوراق الخريف بينما يوجد أموات رحلت أجسادهم و ما تزال روحهم معنا .. ما تزال صورهم محفورة في قلوبنا و ذكراهم ...

الأحد، 4 أكتوبر 2009

تصااميم أعشقهاااا ... !!

 دي مجمووعهـ من تصاميمي في بداايتي

بس أعشقهاا

و لليووم محتفظهـ بيهاا

 و أتمنى تعجبكم





صفحه من صفحاات ألمي...




من جديد عدت لكي أفتح هذه الصفحه لكي أكتب فيها ألامي و آهاتي لكي تصبح صفحه من صفحات 

ألمي الكثيره و المبعثره هنا وهناك و لكن كل ألامي قد أنتهت أو قد نسيتها و بلأحرى تناسيتها 

ألا ألم واحد لم أستطع نسيانه مهما حاولت و هو حبي لشخص لم أره قط في حياتي  

بل فقط أكتفيت بسماع صوته و تخيل هيئته صحيح أنني لم أحاول رأيته رأنني اكتفيت 


برئيت خياله الذي رسمته له في مخيلتي الصغيره و لكنني كنت سعيده بسماع كلماته آه 

كم أشتقت إلى سماع صوتك الساحر و إلى سماع تلك الضحكه البريئه اللطيفه 

التي أسمعها منه كلما قلت شيئاً مضحكاً و أنا الأن أود لو سمعت صوته لمره واحده فقط 

لكي أعيد الأمل إلى قلبي و لكي أحلم من جديد آه لو تدري بما أحس به في 

هذه اللحظه آه لو تدري بمدى حبي لك آه لو تعرف مدى إشتياقي لك 

لما فكرت برحيل عني و تركي وحيده في هذا العالم القاسي الذي لا يعرف لرحمه طعماً و تسود به 

الكراهيه فإلى متى و أنا أنتظر عودتك لي لتأخذني معكإلى عالمك و لكي تعود لي 

الأحلام السعيده و الليالي الورديه و تعود معك سعادتي التي ذهبت معك عندما رحلت عني 

و حل محلها حزن و هم و بعودتك يذهب كل هذا عني لأعود لك و تعود لي كما كنا من قبل و ننسا 

كل ما مر بنا من هم وغم و حزن وشقاء و نعود كما كنا سعداء لا نعرف للحز طعم و لا لون 

و نعيش في عالم ملئ بسعاده والهناء 

فإلى متى هذا البعد يا حبيبي؟! 

شعور غريب...


 

اليوم راودني شعور غريب لا أعلم من أين و لكن لا بأس لأنني سررت بهاذا الشعور و هو أنك مازلت  

تفكر بي و أنك أشتقت إلي كما أشتقت إليك و أن كل أحلامي بعودتك سوف تتحقق و لكن هذا  

الشعور قد تلاشا لأنني أيقنت بعد مرور عام من فراقنا بأنك لم تعد لي و بانك لم تتعب نفسك في  

التفكير بي و لو لحظه و أنا التي أتعبت نفسي بتفكير فيك لعام كامل ولكن مع كل هذا الجفاء لاأزال 

أحبك مع علمي بأنك أحببت غيري و لكن لابأس و لأنني أحبك سأدعو لك في صلاتي بسعاده الأبديه 

مع التي أختارها قلبك لتصبح حبك الأبدي ولكن أريدك أن تعلم بأن حبك لايزال ساكناً قلبي لأنني 

أحبك بصدق 

أذكرني بخير...

تفتكر...



تفتكر يوم راح أقدر أنساك 

و أنت بعيد عني 

كل مره أكون وحيده 

أتمناك معايا 

كل ما بكيت 

أتمناك تجي و تمسحلي دموعي 

كل ما ضحكت 

أفتكر ضحكتك 

حتى و أنا مع الناس 

أسرح 

ياخاذني بلي لبعيد 

لمكان ما فيه إلا أنا و أنت 

بس 

آهـ 

على الأيام كيف تمضي بدونك 

كل يوم عذاب و ألم و هم 

بدنك كل شي مالو داعي 

بدونك أنا تايه ضايعه 

تعال: 

لمني ليك خليني أنسى عذابي 

عصفورة الحب // ....

منذ أيام قليله عادت إلي عصفورة الحب لتذكرني بمن ظنت أنني نسيته جاءت إلي تدق شباكي 

بمنقارها لأفتح لها لكي أطعمها و أسقيها كما هي العاده و لكن و على غير العاده صارت تذكرني 


بحباً تعمدت نسيانه و دفنه في حضن الورق و لكنها عادت هذه المره لفتح الجروج التي لم تبرء بعد 

و أرجعتها لنزف الدم من جديد و أرجعت إلي ذكريات أجمل سنين عمري لقد أرجعتني للوراء سنه و 

نصف السنه تقريباً أرجعتني إلى الحلم من جديد و أي أحلام أرجعتني لأحلام تمنيتها ولكن القدر و قف 

حاجزاً بيني و بين تحقيقها كم مرة سألت نفسي : لماذا يا قدر لماذا يا قدر؟ ولكنني كنت أحدث 

نفسي فقط من دون أن أجد جواباً أسكت به أسألتي فأرمي بنفسي على سريري و أحتضن دبدوبي


الذي سميته على اسمه و أغرقه بالدموع إلى أن يغلبني النعاس صدقاً لا أعرف لماذا أحببته بعد كره 

ولكنني أحببته و حسب و لم يعد يهمني شئ آخر سواه و غيرت من طباعي لكي يستمر حبنا ولكن 

كل ما فعلته قد ذهب لأن حبنا لم يستمر بل توقف عند حداّ معين لم أعرف فيه من المخطأ أنا أم هو و 

لغاية يومي هذا لم أعرف من المخطأ ولكنني لم أعد أهتم كثيراً بذالك و كل ما أهتم به في هذه 

اللحظه هو شئ واحد فقط و هو أن يعود لي و أعود له من جديد و أن لا نفترق عن بعضنا مره أخرى 

خاطره كتبتها أول يوم العيد...(عيد الفطر)؟!

هاهو العيد يطل على الدنيا و يكسيها ثوب السعادة و الهناء... 

و هاهم الناس... 

كُلاٌ لاهاٍ بزياراته لعائلته و أصدقائه...
لكي يهنأهم بهذا العيد السعيد...

أما أنا...

لم يعطني العيد إلا الدموع...

و أرجع إليا الآلام و الذكريات التي قد تناسيتها...

و لم أستطع ان أوصل تهنئتي بحلوله إلى من أحب... 

بل كتمتها في صدري... 

آه يا عيد... 

أنا لم ارد منك شيئاً... 

و لم أرد الهدايا و الأموال التي تأتي من الناس الفرحين بقدومك...

لكي يعيدوا بها علي... 


أنا لا أريد كل هذه الأشياء... 

لأن فرحتي الحقيقية قتلت بداخلي... 

لأن من يحس بي و من سوف يفرح معي قد ذهب عني... 

آه يا عيد... 

كم تمنيت عودته لي... 

و لكن مابيدي حيله... 

لأن الحب محرماً في هذا الزمن... 

فدعني يا عيد...
أكتم حبه في قلبي... 

لأنه سعادتي الوحيدة في هذه الدنيا...  

إلى حبي الوحيد...















أنا أعلم أنك لم تعد لي






و لكن ماذا أفعل؟







لقلبي المتعلق بك







ماذا أفعل؟







لحياتي الضائعه بدونك





كم تمنيت و تمنيت





لو تجمعنا أقدارنا من جديد





و لكن الفراق كتب نهايته لقصة حبنا و عشقنا





مر عام و قلبي لم يمل الإنتظار





و عيني لم تمل ذرف الدموع





و أنت لاهن في دنياك





لقد راودني شعور بأنك أحببت غيري





لا ألومك





و لكن أريتك أن تعلم بأنني لم أنساك ما حيت





و سأنتظر عودتك لي و إن طال بي الإنتظار





و لن أيئس من التمني و الدعاء





لأنه سبيلي الوحيد لتخفيف عما بداخلي من مشاعر و أحاسيس متضاربه





أتمنى لك السعاده الأبديه مع غيري





أذكرني بخير...

قلبي يحتضر !!















إن قلبي يحتضر !!

لقد شارف على لفظ أنفاسه الأخيرة

إن قلبي يموت

يموت...

و أنت..

ذاهباً قدما

لم تفكر في النظر إلى الوراء

لتر قلبي الذي يموت

أنتظر لحظة...

لحظة واحدة قبل رحيلك

أود أن أقول لك شيئاً

شيئاً صغيراً

ارجوك...

إلتفت إلى الوراء

قبل موت قلبي...

ارجوك...

إلتفت...

أود رأيت وجهك لآخر مره

أرجوك إلتفت

أود شم عطرك

أرجوك إلتفت قبل أن يموت قلبي و أموت معه

أرجوك إلتفت...أرجوك إلتفت

إنه طلبي الأخير...و أنا أعلم أنك لم تنفذه لي

ولكن اسمع...

أنا أحبك...نعم أنا أحبك

و الآن قلبي يموت و أنا أموت معه

ألتفت حولي لا أجد شيئاً سوا همي ...

أنه لا يفارقني حتى في موتي

لقد بدأت أشعر أن همي ولد معي..و سيموت معي

و ها أنا أموت بصمت في أحضان غرفتي البارده المظلمه و همي يعصرني

إنني أبكي...نعم أنا أبكي بدل الدموع الدم

لقد أنتهت أحبار أقلامي...و أنا الآن أكتب بحبر الدم آخر رسالاتي إليك

فقد أيقنت أنك لم تعد تحبني...و أنك لم تعد لي

إلى من علمني معنى الحياة...إلى حبي الوحيد

إنني أتمنى الموت...فهل من منجد

إنتهت رسالتي إليك و لم تنتهي كلماتي و لم يبرد جرحي

ولكن أتمنى لك حياة سعيدة مع غيري

اذكرني بخير...

Please do not leave me
















I love you and I can not leave you





Because all of my life related to you





You hope for new life



Because you are the candle that lights my way



In brief



Do not leave me



I'm lost without you



And I do not find it brings me back to my way





Others





Please do not leave me



You made me feel safe





...