* إثبات وجودي *

* إثبات وجودي *

ليلى في سطور ...

ليلى ... ❤️


أنثى تعيش بقلب طفلة و عقل إمرأة ...

لا تحب التصنع و لا التكلف ، تحب أن تكون مع الكل على طبيعتها …

بسيطة جداً ، طيبة ، حنونة ، روحها نقية …

هي فتاة تحب مساعدة الناس ، تهوى الكتابة و الرقص و الرسم و التصميم و لديها حلم كبير تعمل جاهدة لتحقيقهِ و هو أن تصبح إعلامية مشهورة و تنشر كتاباتها ، تعشق التصوير ، الأطفال و تخفيف هموم غيرها …

تستمع بحرص شديد لكل من يشكلوا لها حاله و يطلب منها حل لمشكلة ما …

أمنياتها أكبر من عالمها و من أهم أمنياتها نشر الخير في كل مكان …

هي مجرد فتاة حالمة تطمح بأن تكون الأفضل ، كما أنها تحب أن لا يكون لها مثيل في كل شي يختص بالتأنق في الهِندام …

تتلذذ بالحظات السكون و الصفاء برفقة الأغنيات الهادئة و كتاب تقرأهُ …

كما أنها تستمتع بإعتماد الآخرين عليها ، كريمة مع من تحب لدرجة أن كل شي في يدها ليس ملك لها بل ملك لمن يعجب به من العزيزين على قلبها …

تكره أن تطعن في الظهر و تكره الحياة بوجهين و كل من يدعي المثالية …

تحب كل من يحبها و تكره كل من يكرهها …

فهي ببساطة و بختصار شديد : أنثى إستثنائية ، تحب أن تعطي بلا مقابل و كل ما تريده هو أن يذكرها الناس بالخير عند رحيلها ...

تاج النصوص ...

‏الموت ليس فناء الجسد !

هُناك أحياء تساقطوا من حياتنا كأوراق الخريف بينما يوجد أموات رحلت أجسادهم و ما تزال روحهم معنا .. ما تزال صورهم محفورة في قلوبنا و ذكراهم ...

الجمعة، 23 ديسمبر 2011

 شباب بلا مستقبل ... !!




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مساء الخير / صباح الخير

سؤال للجميع و أتمنى تجاوبوا عليه بكل صراحة

الشباب السعودي في السنوات الأخيرة صاروا شباب فاضيه مافي شي يملى حياتهم غير اللعب و الأصحاب و كل وقتهم صار شبكه و بي بي و لفلفه في الشوارع و المولات يا ترى ليش صار حالهم كدا ؟ 

عشان مافي وظائف حكوميه مثلا و لا عشان مافي قبول في الجامعات ؟

و لا عشان ما عندهم طموح و لا هدف في الحياة ؟

بمعنى أخر ليش الشباب السعودي صاروا شباب مالهم مستقبل ؟

أتمنى أشوف آرائكم 


و أتمنى تجاوبوا على الاستبيان التالي :.  http://www.survs.com/survey/LYUONSSQ9W

و للعلم بالشيء :. راح أضيف ردودكم في فيديو بأعملوا لمسابقة بالجامعة ( اللقاء العلمي التحضيري )


و يا رب اتأهل لـ ( اللقاء العلمي ) 

شكرا على تعاونكم و دمتم بسعادة ...

ليست هناك تعليقات: